في تحول ملحوظ عن توقعات العام الماضي، عندما كانت المخاوف من الركود العالمي تتزايد نتيجة لارتفاع أسعار الفائدة وزيادة الرسوم الحمائية على الواردات، ولكن التخفيضات التي أجراها مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي والاتفاق التجاري المرحلي الموقع بين الصين والولايات المتحدة أواخر العام الماضي دفعا أسواق المال للصعود وسط تفاؤل المستثمرين. ولم يسجل مؤشر ستاندرد أند بورز انخفاضا يوميا يتجاوز 1% على مدار الثلاثة أشهر الماضية وصمد في مواجهة تصاعد التوترات بين أمريكا وإيران. المزيد حول الموضوع في صحيفة وول ستريت جورنال.
انتربرايز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق